الأمراض المعدية

8 أعراض مرتبطة بالانفلونزا ولكنها تدل على الإصابة بأمراض خطيرة

8 أعراض مرتبطة بالانفلونزا ولكنها تدل على الإصابة بأمراض خطيرة

هناك مجموعة من الأعراض المرضية التي تظهر الاشخاص عندما يكونوا مصابين بمرض الإنفلونزا ، ويصاب الأشخاص عادت بالانفلونزا والنزلات الشعبية في فصل الشتاء بكثرة نظراً لبرودة المناخ وإنخفاض درجة الحرارة ، ولكن الأبحاث العلمية أكدت أن هذه الأعرض من الممكن ان تكون دلاله على الإصابة بأمراض أكثر خطورة من الإنفلونزا ، ولذلك علينا أن نكون أكثر حذرا ونتابع التغيرات التي تحدث لأجسامنا خلال المرض.

1- الفقدان المفاجئ في الوزن
الكثير منا لا يلتفت لنقص أو زيادة الوزن أو يتابع هذا الأمر، ولكن الحقيقية النقصان المفاجئ في الوزن ، دون ان يكون هذا الامر نتيجة لإتباع نظام غذائي بغرض إنقاص ، وقد يكون الأمر له دلالة على أمر أكثر خطورة بكثير ، حيث أنه هناك عدد كبير من الامراض قد تقف وراء انقاص الوزن المفاجئ مثل:
– وجود مشاكل في الأمعاء والتي من الممكن أن تكون أقل قدرة على امتصاص المواد الغذائية بشكل طبيعي .
– الإصابة بالغدة الدرقية .
– أن الشخص مصاب بمرض السكري .
– أو لا قدر الله أن يكون الشخص بأحد أنواع مرض السرطان .
ولذلك علينا دائماً أن نكون منتبهبن لزيادة ونقصان وزن أجسامنا .

2- ظهور تكتلات في الجسم بشكل مفاجئ
لا يهتم الكثير منها من ظهور كتل دهنية في اي منطقة في الجسم بشكل مفاجئ ، وعادت نعتقد أننا قد نكون أصبنا بدون أن نلاحظ هذا ، ولكن الحقيقة أن الاطباء يحذرون من إهمال ظهور أي تكتل يظهر في الجسم ، نظراً لأن ذلك قد يكون مؤشر للإصابة بورم حميد لو تم إهماله من الممكن أن يتحول إلى كارثة .

3- الشعور بألم الصدر
الكثير ما نشعر بحالة تشبه النكز في الصدر عندما نكون مصابين بحالة الإنفلونزا ، ولكن الأطباء يحذرون من تبسيط الأمر أو أهماله ، فقد يكون هذا نكز مؤشر يدل على الإصابة بنوبة قلبية وبالتحديد عندما تستمر الحالة لأكثر من 10 دقائق ، أو يكون مؤشر على نقص الأكسجين وصعوبة التنفس ، ولذلك يجب التوجه إلى الطبيب للعلاج حتى لا تصاب بذبحة صدرية في المستقبل القريب .

4- عدم عمل الأمعاء بكفاءة كاملة
يرتبط مرض الإنفلونزا باضطراب حركة الأمعاء ، ولكن الاطباء يحذرون من إغفال حركة الأمعاء وإخراج اجسامنا بشكل عام ، حيث أن حدوث أي تغير في حركة الأمعاء الخاصة بالاشخاص ، وكذلك يزداد الأمر خطورة عن ملاحظة تغير في لون البراز أو الإصابة المتكررة بمشكلات الإمساك ، وينصح الأطباء بالتوجه إلى الاطباء وعمل فحوصات بمجرد ملاحظة هذه الأعراض ، حيث أن الامر قد يكون مرتبط بالإصابة بسرطان الأمعاء لاقدر الله .

5- الدم المصاحب للسعال
نعاني في بعض الاحيان من نزول دم مرافق للسعال ، ولكن عندما نكون مصابين بالأنفلونزا ، وعادت نهمل الأمر نظرا لكثرة الاحتمالات ، ولكن الأطباء يحذرون من هذه الظاهرة بشدة ، فمن الممكن أن يكون هذا الدم مؤشر للإصابة بنزيف في المعدة ، أو سرطان الرئة ، وعند النساء قد يكون الدم مؤشر لاحتمالية حدوث نزيف من عنق الرحم .

6- صعوبة بلع الطعام
إذا كنت تعاني من حالات متكررة من الشعور بصعوبة البلع ، دون الإصابة بإلتهاب اللوزتين ، فهنا يكون هناك عدد من الاحتمالات ، فقد يكون الأمر متعلق بضعف عضلات الحلق ، أو الإصابة بمشكلات عصبية .

7- الصداع المستمر وعسر الهضم
يحذر الأطباء من إهمال أي نوع من الألم المتكرر في أنحاء الجسم دون البحث وراء السبب ، ومن اكثر الألم شيوعاً هم الصداع وعسر الهضم والتي نكتفي في هذه الحالات بتناول المسكنات ، وكذلك عندما يرتبط الأمر بالشعور بالخمول أو فقدان الوزن بصورة مستمرة.

8- ظهور تغير في لون الجلد بشكل مفاجئ
تظهر كل فترة نقاط داكنة في أنحاء جسم بعض الاشخاص دون الانتباه لها ، ولكن الحقيقة أنها قد تكون دلالة على إصابة هؤلاء الأشخاص بالسرطان ، ولذلك يجب التوجه للطبيب وفحصها تحت المجهر .

أخطر أنواع الإنفلونزا

يثير فيروس كورونا الجديد الذعر في العالم، حيث تتسارع حالات الوفاة بين المصابين به، كما تزداد أعداد المصابين به والدول التي تعلن عن تسجيل إصابات فيها.

وفي العقد الأخير، أي في الفترة من 2010 ولغاية العام 2020، انتشرت العديد من الأوبئة، كان أبرزها أنواع جديدة من الإنفلونزا، مثل كورونا الشرق الأوسط وإنفلونزا الخنازير،وسبقهما في العقد السابق إنفلونزا الطيور.

وتفشت في العقد الأخير أيضا أوبئة أخرى، لعل أكثرها خطورة كان فيروس إيبولا، الذي انتشر في عدد من الدول الأفريقية، وفيروس زيكا الذي انتشر في أميركا الجنوبية.

وقبل العام 2009، ظهر إنفلونزا الطيور (2003) وتسبب بوفاة حوالي 400 شخص، وسبقه فيروس سارس (2002) الذي أدى إلى وفاة 800 شخص في العالم.

وفيما يلي نظرة سريعة على أخطر فيروسات وأوبئة العقد الماضي:

إنفلونزا الخنازير

انتشر وباء إنفلونزا الخنازير “إتش 1 إن 1” (H1N1) في العام 2009، وقد اكتشف أولا في المكسيك في أبريل من ذات العام، قبل أن ينتشر في العديد من دول العالم.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن إنفلونزا الخنازير يعتبر من أكثر الفيروسات خطورة، لكونه يتمتع بقدرة تغير سريع، هربا من تكوين مضادات له في الأجسام التي يستهدفها، حيث يقوم الفيروس بتحوير نفسه بشكل طفيف كل عامين إلى 3 أعوام، وعندما تبدأ الأجسام التي يستهدفها بتكوين مناعة نحوه، يتحور الفيروس ويتمكن من الصمود أمام الجهاز المناعي مسببا حدوث “جائحة” أو وباء يجتاح العالم كل عدة سنوات.

وفي شهر يونيو 2012 تم نشر تقديرات عبر دراسة لمجموعة من الأطباء والباحثين والهيئات أعلنت فيها عن وفاة 280 ألف شخص، منهم 201 ألف حالة وفاة جراء أسباب تنفسية، و83 ألف حالة وفاة جراء أمراض القلب والأوعية الدموية، بينما أعلنت منظمة الصحة العالمية في العام 2010 عن وفاة 18 ألف شخص جراء الوباء.

عربيا، وصل عدد الوفيات، حتى 31 يناير 2010، في 22 دولة إلى 1014 حالة وفاة، حسب منظمة الصحة العالمية.

وباء أيبولا

في ديسمبر 2013، توفي طفل صغير يدعى إميل أومونو في قرية ميليانو، في غينيا، واكتسبت وفاته أهمية أكبر بكثير عندما تم تسمية إميل على أنه المريض الأول لما عرف لاحقا بأسوأ انتشار للإيبولا في التاريخ.

وانتشر الفيروس أيبولا القاتل شديد العدوى بسرعة عبر غينيا، إلى ليبيريا وسيراليون المجاورتين، ليعرف بعدها باسم فاشية “فيروس إيبولا في غرب أفريقيا”، الأمر الذي كاد يتسبب بانهيار اقتصادات البلدان الثلاثة، وخلال ذلك العام، توفي حوالي 6000 شخص جراء الفيروس.

وعاد الوباء ليضرب مجدد في العام 2018، وهذه المرة في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث فقد أكثر من 2200 شخص حياتهم، من بين حوالي 3300 إصابة تم تأكيدها.

 زيكا

على الرغم من أن زيكا ليس فيروسا قاتلا، لكن منظمة الصحة العالمية حددت الفيروس والحمى الناجمة عنه مرضا وبائيا، بالنظر إلى علاقته بالتشوه الخلقي عند الأطفال حديثي الولادة، وهي الحالة التي صارت تعرف باسم “صغر الرأس”، التي تنجم عن طريق انتقال العدوى من الأم الحامل إلى الجنين.

وتفشى الفيروس مرتين في العقد الماضي، الأولى في بولينيزيا الفرنسية في العام 2013، والثانية في البرازيل عام 2015، وفي عام 2016، تم الإعلان أنه لا يوجد علاج أو تطعيم وقائي ضد فيروس زيكا، الذي ينتشر بواسطة بعوضة الحمى الصفراء.

وفي مرحلة تفشي المرض في المرة الثانية، بدأ انتشار فيروس زيكا في أبريل من العام 2015، وفي أوائل العام 2016 وصل انتشار الفيروس لأعلى مستوياته في تاريخ الأميركيتين، حيث انتقل بعد ذلك لبلدان أخرى من أميركا الجنوبية وأميركا الوسطى ومنطقة البحر الكاريبي، وفي 1 فبراير 2016، أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ على المستوى العالمي بسبب هذا الفيروس.

كورونا

في العام 2012، ظهر فيروس كورونا، الذي صار يعرف باسم “متلازمة الشرق الأوسط التنفسية” أو “متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد”، وأطلق عليه في بادئ الأمر اسم “فيروس كورونا الجديد”، تماما كما هو الحال مع فيروس ووهان الحالي في الصين.

واعتبارا من يوليو 2015، أبلغ عن حالات الإصابة بفيروس كورونا المرتبط بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في أكثر من 21 دولة.

وبحسب آخر إحصائية نشرتها منظمة الصحة العالمية، في 24 أبريل 2014، تم تشخيص 254 حالة مؤكدة في العالم توفي منهم 93.

 كورونا الجديد

في الحادي والثلاثين من ديسمبر الماضي، تم الإبلاغ عن أول حالة مشتبه بها لمنظمة الصحة العالمية، بوصفها فيروس كورونا الجديد أو فيروس كورونا المستجد، الذي صار يعرف باسم (2019-nCoV).

وكان أول تفش للمرض في سوق هوانان للمأكولات البحرية في ووهان بمقاطعة هوبي في الصين، قبل أن ينتقل إلى بانكوك في تايلاند وطوكيو في اليابان وسول في كوريا الجنوبية، ثم في مدن بكين وشنغهاي وغوانغدونغ في البر الصيني، وهونغ كونغ وماكاو، وإيفرت، وفيتنام، وسنغافورة.

وفي وقت لاحق أعلن عن إصابات بالفيروس في أستراليا وماليزيا وتايوان والولايات المتحدة وفرنسا، ومؤخرا أعلن عن حالة إصابة في كل من ألمانيا وسريلانكا وكمبوديا.

وتضمنت الأعراض الموثقة حدوث حمى في 90 في المئة من الحالات، وضعف عام وسعال جاف في 80 في المئة، وضيق في النفس في 20 في المئة، مع ضائقة تنفسية في 15 في المئة من الحالات.

وحتى الآن، بلغ عدد المصابين بالفيروس أكثر من 4500 شخصا، منهم 52 حالة خارج الصين، بينما أودى الفيروس بحياة 106 أشخاص، كلهم في مدينة ووهان، باستثناء حالة وفاة واحدة في بكين.

أعراض الإنفلونزا الشديدة

  • الإصابة بالحمى مع درجة حرارة تتعدى 100 درجة فهرنهيت (38 درجة مئوية)، وعلى الرغم من ذلك فليس كل شخص مصاب بالإنفلونزا يعاني من الحمى
  • سعال أو التهاب الحلق
  • سيلان الأنف أو الزكام
  • الصداع
  • آلام في العضلات
  • القُشَعْريرة
  • الإرهاق
  • الغثيان، والقيء، والإسهال (أكثر شيوعًا في الأطفال)

أعراض الإنفلونزا عند الأطفال

حين تدخل فيروسات الإنفلونزا الأنف أو الحَلق أو الرئتين، فإنَّها تبدأ بالتكاثر، وتبدأ الأعراض بالظهور بعد نحو يومين من التعرض للفيروس، وقد تشتمل على: حُمَّى شديدة، صداع، قشعريرة، دوخة، تعب أو ضعف قد يكون شديدًا، سعال جاف، ألم الحلق، ألم الأذن، سيلان الأنف، آلام جسدية وعضلية، فقدان شهية، كما قد يحصل إسهال وإقياء أيضًا، وهما أكثر شيوعًا لدى الأطفال، أما الرضّع الذين يعانون من الإصابة فقد يبدون مضطربين وبحالة غير معتادة.

ومن الجدير بالذكر أن معظم الأعراض المذكورة عادة ما تختفي بعد خمسة أيام من ظهورها ماعدا السعال والضعف فقد يستمران لأكثر من ذلك، وتختفي جميع الأعراض خلال أسبوع واحد إلى أسبوعين.

كيف تتخلص من الانفلونزا بسرعة؟

يتعافى معظم المصابين بالإنفلونزا تلقائيًا من دون الخضوع للعلاج الطبي؛ إذ يُنصح المصاب بالتزام المنزل، وتجنب الاحتكاك بالآخرين، وتناول كميات كافية من السوائل، والحصول على القدر الكافي من الراحة، وذلك في حالات الإصابة بالإنفلونزا الخفيفة، أمَّا في حالات العدوى الشديدة التي تترافق مع التعب الشديد، أو ارتفاع خطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا، فيجب مراجعة الطبيب، وفي هذه الحالة قد يصِف الطبيب مضادات الفيروس لعلاج الإنفلونزا؛ إذ تُخفِّف هذه الأدوية الأعراض المصاحبة للعدوى، كما تقلِّل من فترة المرض، وتقي من مضاعفات الإنفلونزا الخطرة؛ وتجدر الإشارة إلى أنَّه يُنصَح بتناولها خلال 48 ساعة الأولى من العدوى لا أكثر، وقد ينجم عن تناوُلها عدد من الأعراض الجانبيَّة؛ كالتقيؤ، والغثيان، ويمكن تخفيف هذه الأعراض بتناول الأدوية مع الطعام.

العلاج الدوائي

من مضادّات الفيروس المستخدمة في علاج الإنفلونزا:

أوسيلتاميفير: (Oseltamivir) يستخدم هذا الدواء لتخفيف أعراض الإنفلونزا، وتقليل فترة المرض، كما وتُستخدَم للوقاية من الإنفلونزا في بعض الحالات عند التواصل مع شخص مُصاب به، إذ يتناول المصاب هذا الدواء بالفم سواء مع الطعام أو دونه، ولكن ينصح بتناوله مع الطعام أو الحليب لتخفيف اضطرابات المعدة التي تترافق مع تناوله، ولعلاج الإنفلونزا يجب على المُصاب تناول الدواء بناءً على تعليمات الطبيب، وغالبًا ما يتناول الجرعة مرتين يوميًّا، ولمدّة خمس أيام، أمَّا في حالات الوقاية، عادةً ما تكون الجرعة مرة واحدة في اليوم لمدة عشرة أيام، وفي الحقيقة يعتمد اختيار الجرعة الدوائية على حالته الصحيَّة، واستجابته للعلاج، وكفاءة الكلى.

الزاناميفير:(Zanamivir) يأتي هذا الدواء على هيئة بودرة تُستنشَق عبر الفم، وعادةً ما تستخدم مرتين يوميًّا، ولمدة خمس أيام، أمَّا الجرعة الوقائية منه تكون باستنشاقه مرة واحدة يوميًّا ولمدّة عشر أيام؛ إذ ينتمي هذا الدواء إلى مجموعة أدوية مثبطات نورامينيداز، التي توقف نمو وانتشار فيروس الإنفلونزا في الجسم، ويجب الإلتزام بالجرعة المحدّدة من الطبيب، وتُؤخذ جرعات الدواء كل 12 ساعة، وفي نفس الموعد يوميًّا، أمَّا في اليوم الأول من العلاج، قد يطلب الطبيب استنشاق الجرعات في أوقات متقاربة.

بيراميفير:(Peramivir) يستخدم هذا الدواء في علاج أعراض الإنفلونزا، والتقليل من شدَّتها، وتقليل فترة المرض؛ إذ يُؤخذ جرعة وريديَّة فردية تُعطى ببطء خلال 15-30 دقيقة، ويعتمد تحديد الطبيب للجرعة الدوائيَّة على عمر المصاب، وحالته الصحية، واستجابته للعلاج، أمَّا جرعة الأطفال، فتعتمد على وزن الطفل أيضًا.

العلاج المنزلي

  1. يوجد عدد من الإجراءات التي يمكن أنْ تخفف أعراض الإنفلونزا عند المصاب، منها:
  2. الحصول على القدر الكافي من الراحة، فالنوم الجيد يُساعد الجهاز المناعي على مكافحة العدوى.
  3. الحرص على تناول كميات كافية من السوائل؛ كالماء، والعصائر، والشوربات الدافئة؛ إذ تقي من الجفاف.
  4. تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، مثل؛ الأسيتامينوفين، والآيبوبروفين؛ إذ قد تخفف وجع الجسم الذي يترافق مع الإنفلونزا، ويجب تجنب إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين. استخدام أجهزة ترطيب الهواء الجوي؛ إذ تقلل كمية فيروسات الإنفلونزا المنتقلة في الهواء المحيط، إذ تعيش هذه الفيروسات مة أطول في الهواء الجاف.
  5. استنشاق بخار الماء الدافيء، لتخفيف كثافة المخاط، والاحتقان.
  6. المضمضة بمحلول الماء والملح، قد يساعد على تخفيف ألم الحلق، والتخلص من المخاط.
السابق
اعراض صعوبات التعلم لدى الاطفال
التالي
اعراض صعوبات التعلم

اترك تعليقاً