أدوية

معلومات عن أدوية الضغط

تخفيض الضغط بدون دواء

1. التخلص من الوزن الزائد
انقاص الوزن لخفض ضغط الدم

من أحد أسباب ضغط الدم المرتفع الإصابة بالسمنة وزيادة الوزن، وإذا كنت تعاني منهما عليك بإنقاص وزنك، مما يساعدك على التقليل من التعرض إلى مخاطر ومضاعفات ضغط الدم المرتفع، ويمكنك اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن.

2. ممارسة الرياضة
ممارسة الرياضة لخفض ضغط الدم

أكدت دراسة أشار إليها موقع “health line” أن ممارسة الرياضة تساعد على الحد من ارتفاع ضغط الدم والعمل على انخفاضه، حيث إن الدراسة أجريت على عدد من كبار السن الذين شاركوا في بعض التمارين الرياضية، مما ساعد على تخفيض معدل ضغط الدم الانقباضي لديهم بمعدل 3.9% وضغط الدم الانبساطي بمعدل 4.5%، وتعتبر هذه النتائج مثل نتائج تناول بعض أدوية ضغط الدم، ويمكنك ممارسة بعض أنواع الرياضة البسيطة مثل المشي أو ركوب الدراجة أو استخدام الدرج بدلا من المصعد.

3. التقليل من الصوديوم
التقليل من الصوديوم لخفض ضغط الدم

تناول نظام غذائي مليء بالصوديوم يؤدي إلى ارتفاع معدل ضغط الدم، ولهذا عليك بالتقليل من نسبة الصوديوم من خلال التقليل من الملح في الأطعمة، واختيار بدائل للأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الصوديوم، وعليك بقراءة الإرشادات على الأطعمة والتأكد من أنها تحتوي على نسبة قليلة من الصوديوم.

4. الإقلاع عن التدخين
الإقلاع عن التدخين لخفض ضغط الدم

يؤثر التدخين على الصحة بشكل عام مما يؤدي إلى الإصابة بالأمراض المختلفة، ومنها الأمراض القلبية والسرطانية فضلا على ارتفاع معدل ضغط الدم، وإن الإقلاع عن التدخين يعتبر إحدى الحلول للتقليل من ضغط الدم المرتفع.

5. تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم
الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم لخفض ضغط الدم

تعتبر إضافة البوتاسيوم إلى النظام الغذائي الخاص بك من الخطوات الهامة لخفض ضغط الدم، وهذا لأن البوتاسيوم يعمل على التقليل من نسبة الصوديوم بالجسم، ويساعد على تنظيم ضربات القلب، ويمكنك الحصول على البوتاسيوم من خلال تناول البابايا والبرتقال والمشمش والأفوكادو والبرتقال والخضروات الورقية مثل السبانخ وأيضا البطاطس والبطاطا والسلمون والتونة والمكسرات.

6. الابتعاد عن الضغوط النفسية
الإبتعاد عن الضغوط النفسية لخفض ضغط الدم

التعرض إلى القلق والتوتر الدائمين والضغوط النفسية المختلفة من أسباب ارتفاع ضغط الدم، ولهذا من المهم السيطرة على الحالة النفسية والابتعاد عن التوتر والقلق.

7. التقليل من الكافيين
التقليل من الكافيين لخفض ضغط الدم

عليك بالتقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين والتي تعمل على ارتفاع ضغط الدم، وينصح بعدم تناول أكثر من 200 مليجرام من الكافيين باليوم للسيطرة على معدل ضغط الدم.

أسماء أدوية الضغط المرتفع

خيارات دوائية للمرحلة الأولى من ارتفاع ضغط الدم (140/90 إلى 159/99 ملم زئبق)

إذا كنت مصاباً بارتفاع ضغط الدم في المرحلة الأولى، فسيتراوح الضغط الانقباضي ما بين 140 إلى 159 ملم زئبق أو الضغط الانبساطي من 90 إلى 99 ملم زئبق، وبالإضافة لتغييرات نمط الحياة، سوف يقوم الطبيب بوصف الأدوية، وتشمل الخيارات ما يلي:

  •  مدرات البول (أقراص مدرة للبول) Diuretics

قد يقترح الطبيب أولاً مدرات البول؛ وتسمى أيضاً بالأقراص المدرة للبول، وتعمل مدرات البول عن طريق تنظيف الجسم من المياه الزائدة والصوديوم، وبالتالي خفض ضغط الدم.

وعلى الرغم من توفر ثلاثة أنواع لمدرات البول، إلا أن الخيار الأول عادة ما يكون مدرات البول الثيازيدية، والتي عادة تؤدي لآثار جانبية أقل من أنواع مدرات البول الأخرى، كما أنها توفر حماية قوية من الحالات المرضية التي يمكن أن يسببها ارتفاع ضغط الدم مثل السكتة الدماغية وأمراض القلب، وقد يكون مدر البول هو الدواء الوحيد الذي تحتاجه في هذه المرحلة، ولكن في بعض الظروف، قد يوصي الطبيب بدواء مختلف أو يوصي إضافة دواء آخر.

  • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين Angiotensin-converting enzyme (ACE) inhibitors

وتسمح هذه المثبطات بتوسيع الأوعية الدموية عن طريق منع تكوين هورمون يدعى أنجيوتنسين، وتشمل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين التي يتم وصفها في كثير من الأحيان إينالابريل (فاسوتيك)، وليزينوبريل (زيستريل، برينيفيل)، وراميبريل (ألتاس).

  • حاصرات مستقبل الأنجيوتنسين 2 Angiotensin II receptor blockers

وهي تساعد في استرخاء الأوعية الدموية من خلال إعاقة عمل الأنجيوتنسين، وتشمل حاصرات مستقبل الأنجيوتنسين 2 التي يتم وصفها في كثير من الأحيان؛ اللوسارتان (كوزار) والكانديسارتان (أتاكاند) والفالسارتان (ديوفان).

  • حاصرات بيتا Beta blockers

وهي تعمل من خلال منع إشارات عصبية وهرمونية معينة في القلب والأوعية الدموية، وبالتالي يتم خفض ضغط الدم، وتشمل حاصرات بيتا التي يتم وصفها في كثير من الأحيان؛ ميتوبرولول (لوبريسور وتوبرول إكس إل) ونادولول (كوجارد) وأتينولول (تينورمين).

  • حاصرات قنوات الكالسيوم Calcium channel blockers

وهي تمنع الكالسيوم من الدخول في خلايا القلب والعضلات الأوعية الدموية، مما يتسبب في استرخاء الخلايا، ومما يقلل من ضغط الدم، وتشمل حاصرات قنوات الكالسيوم التي يتم وصفها في كثير من الأحيان أملوديبين (نورفاسك) وديلتيازيم (كارديزيم، ديلاكور إكس آر) ونيفيديبين (أدالات سي سي، وبروكارديا).

  • مثبطات الرينين Renin inhibitors

الرينين هو إنزيم تنتجه الكلى ليبدأ سلسلة من الخطوات الكيميائية تؤدي لارتفاع ضغط الدم، حيث يبطئ أليسكيرين (تيكتورنا) إنتاج الرينين، ويحد من قدرته على بدء هذه العملية، ونظراً لخطر حدوث مضاعفات بالغة، تشمل السكتة الدماغية، يجب ألا يتم تناول أليسكيرين بجانب مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات مستقبل الإنجيوتنسين 2 إذا كنت مصاباً بداء السكري أو مرض الكلى.

إن إضافة أحد هذه الأدوية قد يخفض ضغط الدم بمقدار أكثر فعالية من أخذ مدر للبول فقط، وهذا قد يقلل خطر الإصابة بمضاعفات ارتفاع الضغط، والجمع بين نوعين من الأدوية مختلفة الفئات قد يسمح بتناول جرعة صغيرة من كل منهما، بما يقلل الآثار الجانبية وربما يكون أقل تكلفة، ويعتمد خيار الجمع بين الأدوية على ظروف المريض الشخصية.

خيارات دوائية للمرحلة الثانية من ارتفاع ضغط الدم (أكثر من 160/100 ملم زئبق)

إذا كنت مصاباً بارتفاع ضغط الدم من المرحلة الثانية، فسيتراوح الضغط الانقباضي ما بين 160 ملم زئبق أو أكثر ويكون الضغط الانبساطي ما بين 100 ملم زئبق أو أكثر أو الأمرين معًا، وفي هذه الحالة، من المرجح أن تحتاج إلى تناول نوعين على الأقل من أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم عند بدء العلاج.

وكما هو الحال في ارتفاع ضغط الدم من المرحلة الأولى، فسيصف الطبيب مدرات البول الثيازيدية، وتعمل مدرات البول عن طريق تنظيف المياه الزائدة والصوديوم من الجسم، وبالتالي خفض ضغط الدم، وبجانب مدرات للبول، سينصحك الطبيب ببدء تناول دواء إضافي، مثل:

مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين

وتسمح هذه المثبطات بتوسيع الأوعية الدموية عن طريق منع تكوين هورمون يدعى أنجيوتنسين، وتشمل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين التي يتم وصفها في كثير من الأحيان إينالابريل (فاسوتيك)، وليزينوبريل (زيستريل، برينيفيل)، وراميبريل (ألتاس).

حاصرات مستقبل الأنجيوتنسين 2

وهي تساعد في استرخاء الأوعية الدموية من خلال إعاقة عمل الأنجيوتنسين، وتشمل حاصرات مستقبل الأنجيوتنسين 2 التي يتم وصفها في كثير من الأحيان؛ اللوسارتان (كوزار) والكانديسارتان (أتاكاند) والفالسارتان (ديوفان).

حاصرات بيتا

وتعمل هذه الفئة من الأدوية من خلال منع إشارات عصبية وهرمونية معينة في القلب والأوعية الدموية، وبالتالي يتم خفض ضغط الدم، وتشمل حاصرات بيتا التي يتم وصفها في كثير من الأحيان؛ ميتوبرولول (لوبريسور وتوبرول إكس إل) ونادولول (كوجارد) وأتينولول (تينورمين).

حاصرات قنوات الكالسيوم

يمنع هذا الدواء الكالسيوم من الدخول في خلايا القلب والعضلات الأوعية الدموية، مما يتسبب في استرخاء الخلايا، ومما يخفض ضغط الدم، وتشمل حاصرات قنوات الكالسيوم التي يتم وصفها في كثير من الأحيان أملوديبين (نورفاسك) وديلتيازيم (كارديزيم، ديلاكور إكس آر) ونيفيديبين (أدالات سي سي، وبروكارديا).

مثبطات الرينين

الرينين هو إنزيم تنتجه الكلى ليبدأ سلسلة من الخطوات الكيميائية تؤدي لارتفاع ضغط الدم، ويبطئ أليسكيرين (تيكتورنا) إنتاج الرينين، ويحد من قدرته على رفع ضغط الدم، ونظراً لخطر حدوث مضاعفات بالغة، تشمل السكتة الدماغية، يجب ألا يتم تناول أليسكيرين بجانب مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات مستقبل الإنجيوتنسين 2 إذا كنت مصاباً بداء السكري أو مرض الكلى.

إذا لم يكن أي من تركيبات الأدوية فعالة في خفض ضغط الدم، فقد يوصي الطبيب بأدوية إضافية، مثل حاصرات ألفا أو الموسعات الوعائية، فهذه الأدوية قوية وقد تتسبب في حدوث آثار جانبية أكثر مقارنة بغيرها من أدوية علاج ضغط الدم.

وعندما يكون ضغط الدم مرتفعا للغاية، فمن المهم خفضه بسرعة لمنع المضاعفات أو تأخيرها، مثل تلف الشرايين وفشل القلب أو الكلى، وغالبا ما يكون الجمع بين نوعين من الأدوية أكثر فعالية بشكل عام من تناول دواء واحد، وفي بعض الأحيان، قد يلزم تناول دواء ثالث، أو أكثر، لبلوغ مستوى ضغط الدم المطلوب.

أسماء أدوية الضغط المنخفض

يجدر بنا الإشارة إلى عدم تناول أدوية الضغط المنخفض إلا بعد استشارة الطبيب، حتى لا تحدث أي أعراض سلبية أو مضاعفات، فقد يأتي عقار بنتيجة إيجابية مع شخص ما، وقد يضر الشخص الآخر وذلك وفق طبيعة كل شخص وكذلك الأدوية الأخرى التي يتم تناولها بجانب أدوية الضغط، ومن أسماء أدوية الضغط المنخفض ما يلي:

  • جاترون.
  • فلودروكورتيزون.
  • أستونين-ه.
  • جوترون.
  • نورمال سلاين حقن.
  • أقراص أو نقط كوراسور.
  • ميدودرين اقراص.
  • برواماتين.
  • اورفاتين.

أضرار دواء الضغط

1- أضرار مدرات البول
هذه بعض أضرار دواء الضغط من نوع (مدرات البول) والمضاعفات والتأثيرات الجانبية المحتملة المرتبطة به:

  • نقص في مستويات البوتاسيوم في الجسم.
  • ضعف جنسي لدى الرجال.
  • مشاكل في مستويات السكر في الدم، لا سيما لدى مرضى السكري.
  • نوبات مؤلمة من مرض النقرس.

2- أضرار حاصرات بيتا
هذه بعض أضرار دواء الضغط من نوع (حاصرات بيتا) والمضاعفات والتأثيرات الجانبية المحتملة المرتبطة به:

  • برودة في اليدين والقدمين.
  • أعراض شبيهة بمرض الربو.
  • بطء في ضربات القلب.
  • ضعف وإرهاق عام.
  • ضعف جنسي لدى الرجال.
  • أرق وصعوبات في النوم أو اكتئاب.
  • مشاكل في مستويات سكر الدم.
  • يجب على الحوامل أو المقبلات على الحمل واللواتي يتناولن هذا النوع من الأدوية استشارة الطبيب لاختيار الدواء الأفضل
  • لهن فبعض أدوية الضغط من نوع حاصرات بيتا قد لا تناسب الحامل والجنين.

3- أضرار حاصرات قنوات الكالسيوم
هذه بعض أضرار دواء الضغط من نوع (حاصرات قنوات الكالسيوم) والمضاعفات والتأثيرات الجانبية المحتملة المرتبطة به:

  • إمساك مزعج.
  • دوخة ودوار أو صداع.
  • انتفاخات في الكاحل وأسفل القدمين.
  • خفقان في القلب.

4- أضرار مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين
هذه بعض أضرار دواء الضغط من نوع (مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين) والمضاعفات والتأثيرات الجانبية المحتملة المرتبطة به:

  • مشاكل في التذوق.
  • مشاكل في الكلى.
  • جفاف شديد في الحلق والفم مصحوب بكحة مزعجة.
  • طفح جلدي.
  • تأثيرات سلبية محتملة على الحامل والجنين.

وهناك مجموعة من الأدوية التي تعتبر أقل شيوعاً من الأدوية المذكورة انفاً ولكنها كذلك تستعمل أحياناً لخفض ضغط الدم، مثل:

  • حاصرات ألفا، قد تتسبب بمضاعفات وأعراض سلبية مثل: تسارع نبض القلب، الصداع، الأرق، الحكة الجلدية، الغثيان، ضعف جنسي عند الرجال، سلس بولي عند النساء.
  • موسعات الأوعية الدموية، قد تتسبب بمضاعفات وأعراض سلبية مثل: تورم في العيون، الام في المفاصل، احتباس في السوائل، صداع، شعر زائد.
  • حاصرات ألفا وبيتا المدمجة، قد تتسبب بمضاعفات وأعراض سلبية مثل انخفاض ضغط الدم الانتصابي.

أفضل دواء للضغط بدون أعراض جانبية

تتنوع أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم بين الأدوية الوقائية والأدوية العلاجية، بالإضافة إلى العقاقير الصيدلانية التي يصفها الطبيب المختص، وأفضل دواء لعلاج ارتفاع ضغط الدم والسيطرة عليه هي مدرات البول، ولها أسماء تجارية عديدة، حيث تساعد الجسم في التخلص من أملاح الصوديوم، وبالتالي تقليل احتباس السوائل في الجسم وانخفاض ضغط الدم، ويوجد منها أنواع كثيرة مثل مدرات اللوب، ومدرات الثيازايد، والمدرات الموفرة للبوتاسيوم، ويعتبر هذا النوع من الأدوية، أي مدرات البول هي أفضل الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم نظراً لقلة آثارها الجانبية على الجسم مقارنةً بالأنواع الأخرى من الأدوية، كما أنّها بالإضافة لخفض ضغط الدم تقلل الآلام الصدرية القوية، وتقلل من احتمالية الإصابة بنوبة قلبيّة.

هل يمكن التوقف عن علاج الضغط

  • من المهم جدا العلم بأن ضغط الدم هو القوة التي يتم من خلالها تدفق الدم عبر الجدران الخاصة بالأوعية الدموية والتي يتم الانتقال معها مرورا بكافة الأنسجة الخاصة بالجسم.
  • في حاله تجاوز ضغط الدم للمقاييس الطبيعية يطلق عليه بفرط ضغط الدم و يتم تقييمه بالمعايير السابقة، وفي حاله تجاوزه ل 140درجة يطلق عليه بضغط الدم المرتفع، وفي حاله انخفاض النسب بما يقل عن 80 درجه يطلق عليه بضغط الدم المنخفض.
  • في حاله ضيق الشريان الرفيع أو قيام القلب بضخ الدم بصوره كبيره يحدث إرتفاع في ضغط الدم مما يعمل على ضيق بعض الشرايين التي تؤدي إلى الإصابة بخطورة دائمه ويلزم من خلالها زياره للطبيب.
  • يتم معرفة الكثير من العوامل التي تسبب العديد من الأضرار نتيجة الإصابة بالضغط ومنها خطر الإصابة بمرض القلب الوعائي والتي تسبب ارتفاع ضغط الدم ومنها على سبيل المثال التدخين وبلوغ الوزن الزائد والإصابة بالسكر، ومن الواجب الالتزام بالعلاج اللازم لهذه الأمراض و معرفه تاريخ العلاج سواء كان المرض وراثي أو حديث حتى يتم الاستطاعه للتوصل إلى علاج ملائم.
  • ويتم عمل فحوصات اللجنة لمعرفه نسبه ارتفاع ضغط الدم وتحديد النسبة الملائمة ونسبة خطرا لأصابه الخاصة بالأعضاء، حيث أن عدم تناول بعض الأدوية في الكثير من الحالات قد يسبب الكثير من الأمراض وبلوغ الشخص مرحلة الخطورة.
  • كما توجد بعض الأمراض عند الإصابة بضغط الدم، كما يحدث نوبات قلبية وأمراض الشريان المحيط وفي بعض الحالات تحدث سكتة دماغية.
  • الجدير بالذكر أن أغلبيه المرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم من الممكن أن يتم تهيئه ضغط الدم لديهم عبر استخدام العديد من الأدوية، وقليل منهم من يقاوم ويبتعد عن تناول العلاج عبر الإهتمام بالوجبات الملائمة.
  • يتم إعداد المريض وتهيئته عبر تناوله للعلاج المناسب، والقيام بالفحص من فتره لأخرى حتى يتم معرفه مدى إستجابته مع العلاج ومدى وصول حالته.

 

 

 

 

 

 

السابق
ماسك الزبادي لتفتيح البشرة الفوري
التالي
10 طرق لصنع ماسك مقشر للوجه لجميع انواع البشرة سريع المفعول

اترك تعليقاً