أدوية الضغط المشهورة
فيما يلي نقدم لكم أبرز الادوية، ولكن لا ننصح بتناولها إلا مع استشارة الطبيب، كما عليك ان تعرف اي نوع من الانواع هذه الأدوية حيث يوجد مُدرّات البول ويوجد النترات وغيرها من انواع كثيرة، وفيما يلي ادوية الضغط الشهيرة:
- ثلاثة أنواع من مدرات البول وهم: مدرات البول كلوروثيازيد (ديوريل)، وبوميتانيد (بومكس) وأميلورايد (ميدامور).
- ومن أمثلة مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، إينالابريل (فاسوتيك، وايباد)، ودواء ليسينوبريل (بريفينيل، زيستريل، كابريليس).
- ومن حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين: فالسارتان (ديوفان)، ولوسارتان (كوزار).
- ومن حاصرات قنوات الكالسيوم: أملوديبين (نورفاسك)، ديلتيازيم (كارديشيم، نيازك، وغيرهما)، وفيراباميل (فيريلان، وكالان).
أدوية خفض ضغط الدم
تتنوع الأدوية التي تقوم بخفض ضغط الدم، ومنها:
- دوكسازوسين (كاردورا).
- برازوسين (مينيبريس).
- تيرازوسين.
- كارفيديلول (كوريغ)
- لابيتالول.
- كلونيدين (كاتابريس وكابفيه).
- غوانفاسين (انتونيو).
- ميثيل دوبا.
- هيدرالازين.
- مينوكسيديل.
أدوية ارتفاع ضغط الدم التي تعالج مشكلات صحية
هناك أدوية ارتفاع ضغط الدم تعالج مشكلات أخرى لأن الامراض الأخرى تسبب ارتفاع الضغط، ومنها:
- مرض الكلى المزمن.
- مرض الشريان التاجي.
- داء السكري.
- النوبة القلبية.
- السكتة الدماغية.
- فشل القلب.
- تضخم الحجرة اليسرى من القلب.
- لذا إذا كنت مصابًا بالسكري وتعاني من ارتفاع ضغط الدم وتشتكي من أمراض الكلى، فقد تحتاج إلى تناول أدوية الضغط التي تنتمي إلى نوع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو أدوية حاصرات مستقبل الإنجيوتنسين.
هل أدوية الضغط تسبب الدوخة
بعض أضرار دواء الضغط من نوع (حاصرات قنوات الكالسيوم) أنه يسبب دوخة ودوار أو صداع.
هل يمكن التوقف عن أخذ دواء الضغط
- من المهم جدا العلم بأن ضغط الدم هو القوة التي يتم من خلالها تدفق الدم عبر الجدران الخاصة بالأوعية الدموية والتي يتم الانتقال معها مرورا بكافة الأنسجة الخاصة بالجسم.
- في حاله تجاوز ضغط الدم للمقاييس الطبيعية يطلق عليه بفرط ضغط الدم و يتم تقييمه بالمعايير السابقة، وفي حاله تجاوزه ل 140درجة يطلق عليه بضغط الدم المرتفع، وفي حاله انخفاض النسب بما يقل عن 80 درجه يطلق عليه بضغط الدم المنخفض.
- في حاله ضيق الشريان الرفيع أو قيام القلب بضخ الدم بصوره كبيره يحدث إرتفاع في ضغط الدم مما يعمل على ضيق بعض الشرايين التي تؤدي إلى الإصابة بخطورة دائمه ويلزم من خلالها زياره للطبيب.
- يتم معرفة الكثير من العوامل التي تسبب العديد من الأضرار نتيجة الإصابة بالضغط ومنها خطر الإصابة بمرض القلب الوعائي والتي تسبب ارتفاع ضغط الدم ومنها على سبيل المثال التدخين وبلوغ الوزن الزائد والإصابة بالسكر، ومن الواجب الالتزام بالعلاج اللازم لهذه الأمراض و معرفه تاريخ العلاج سواء كان المرض وراثي أو حديث حتى يتم الاستطاعه للتوصل إلى علاج ملائم.
- ويتم عمل فحوصات اللجنة لمعرفه نسبه ارتفاع ضغط الدم وتحديد النسبة الملائمة ونسبة خطرا لأصابه الخاصة بالأعضاء، حيث أن عدم تناول بعض الأدوية في الكثير من الحالات قد يسبب الكثير من الأمراض وبلوغ الشخص مرحلة الخطورة.
- كما توجد بعض الأمراض عند الإصابة بضغط الدم، كما يحدث نوبات قلبية وأمراض الشريان المحيط وفي بعض الحالات تحدث سكتة دماغية.
- الجدير بالذكر أن أغلبيه المرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم من الممكن أن يتم تهيئه ضغط الدم لديهم عبر استخدام العديد من الأدوية، وقليل منهم من يقاوم ويبتعد عن تناول العلاج عبر الإهتمام بالوجبات الملائمة.
- يتم إعداد المريض وتهيئته عبر تناوله للعلاج المناسب، والقيام بالفحص من فتره لأخرى حتى يتم معرفه مدى إستجابته مع العلاج ومدى وصول حالته.
هل يمكن الشفاء من مرض الضغط
أكثر من 99 % من حالات ارتفاع ضغط الدم لا يمكن شفاؤها بشكل كامل، ولكن الاستمرار في أخذ العلاج والمتابعة الطبية يسيطران على غالبيتها، إذا تمت إعادة ضغط الدم الى صورته الطبيعية أو تخفيضه ليقترب من المعدل الطبيعي.
جرعة زائدة من دواء الضغط المرتفع
أعراض تنتج عن الجرعة الزائدة:
تختلف مخاطر الجرعات الزائدة من دواء لآخرن بعض الأدوية تشكل خطرًا منخفضًا، في حين أن البعض الآخر يمكن أن يسبب ضررًا كبيرًا للجسم حتى مع الجرعات الزائدة المنخفضة، تلك الأعراض تتمثل في:
- زيادة أو نقصان ملحوظان في درجة حرارة الجسم: يؤدي ذلك إلى التعرق الشديد أو البرد الشديد.
- عدم انتظام ضربات القلب: يمكن أن يكون ضربات القلب بطيئة أو سريعة.
- ضيق التنفس: الشخص الذي يأخذ جرعات أكبر من الدواء يُصاب بـ ضيق التنفس.
- ألم في الصدر: صعوبة التنفس مصحوبة بألم شديد في الصدر.
- ارتفاع ضغط الدم: ومن ضمن ما يسببه الصداع وعدم التوازن.
- النعاس: إذا كنت تتناول المزيد من الأدوية ، فإنك تشعر بالتعب وترغب في النوم.
- الارتباك والغيبوبة: الجرعات الزائدة يمكن أن تسبب الرعشة والنوبات والاضطرابات المعرفية ، ويمكن أن تؤدي إلى غيبوبة.
- حدوث مشاكل في المعدة: تشمل الرغبة المستمرة في القيء والشعور بـ الغثيان كما الشعور بـ ألم في البطن.
- تفاقم في أعراض الأمراض الموجودة: الربو وفشل القلب.
مخاطر الجرعة الزائدة:
- المشاكل الصحية في أجزاء الجسم: يمكن أن تؤدي جرعة زائدة من الأدوية إلى فشل الكبد والفشل الكلوي والتهاب البنكرياس ، خاصة إذا تم تناول بعض الأدوية على مدى فترة طويلة من الزمن.
- تلف الأعصاب: يمكن أن يكون لضيق التنفس وبطء عمل القلب آثار سلبية على خلايا الدماغ ويسبب مضاعفات في الأعصاب.
- متلازمة السيروتونين: الجرعات الزائدة من بعض الأدوية تزيد من احتمالية الإصابة بمتلازمة السيروتونين، وتحدث هذه المتلازمة عند تناول الأدوية التي تسبب تراكم السيروتونين الكيميائي في الجسم ، مثل أدوية الاكتئاب وصداع الشقيقة ومسكنات الألم ومضادات الحموضة وبعض المكملات الغذائية.
- ضعف مناعة الجسم: تؤدي الجرعات المفرطة من المضادات الحيوية إلى آثار سلبية على الجهاز المناعي وبالتالي تزيد من خطر العدوى في أجزاء مختلفة من الجسم.
الإجراءات اللازمة في حالة تناول جرعة زائدة
يوصى بالذهاب إلى المستشفى بسرعة إذا تم تناول جرعات إضافية من الدواء وحدثت مضاعفات في الجسم، خيارات العلاج الأولي أو الإسعافات الأولية تتمثل في:
- تطهير الجهاز التنفسي: إدخال أنبوب التنفس لمشاكل التنفس.
- إعطاء السوائل الوريدية: يسرع عملية إزالة المواد الخطرة من الجسم.
- تحفيز القيء: يحرر القيء الجسم من الجرعات الزائدة والمخاطر ، ويمكن للطبيب اتخاذ خطوات قليلة لمساعدة الشخص على التقيؤ.
ماذا يحدث اذا اخذ شخص سليم دواء خافض للضغط؟
عادة في حال تناول جرعة واحدة فقط من الدواء الخافض للضغط فإن الشخص السليم سوف يعاني من انخفاض مؤقت في ضغط الدم حتى زوال تأثير الدواء الذي تم تناوله ولا يوجد ما يدعو للقلق، ولكن يفضل استشارة الطبيب المختص قبل تناول أي أدوية خافضة لضغط الدم أو تؤثر على ضغط الدم بأي شكل من الأشكال لتجنب أي آثار غير مرغوبة.
