أدوية

فاكسيجريب

فاكسيجريب

vaxigrip

الاستخدامات

يستخدم للوقاية من العدوى التي يسببها فيروس الإنفلونزا لدى البالغين والأطفال فوق سن 6 شهور.

موانع الاستخدام

يمنع استعمال لقاحات الانفلونزا بشكل عام في الحالات التالية:

 

المعاناة من تفاعلات الحساسية المفرطة بعد تلقي جرعة سابقة من اللقاح، أو وجود حساسية مفرطة تجاه أحد مكونات اللقاح.

الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 شهور يمنع أن يتلقوا لقاحات الانفلونزا المثبطة.

يمنع استعمال لقاح الانفلونزا الأنفي بشكل خاص في الحالات التالية:

 

الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين.

كبار السن أكبر من خمسون عاماًً

النساء الحوامل.

الأشخاص الذين عانوا من تفاعلات حساسية مفرطة بعد تلقي جرعة سابقة من اللقاح.

الأطفال من عمر 2- 17 سنة الذين يستعملون أدوية تحتوي على حمض السالسيلك، مثل الاسبرين.

الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

الأطفال من عمر 2- 4 سنوات الذين يعانون من الربو، أو لديهم تاريخ للمعاناة من الازيز (بالانجليزية: Wheezing) خلال مدة 12 شهراً سابقاً.

الأشخاص الذين استعملوا أدوية الانفلونزا المضادة للفيروسات خلال الثمانية وأربعين ساعة السابقة.

الأشخاص الذين يقومون برعاية المرضى الذين يعانون من ضعف ونقص شديد في المناعة ويتطلبون البقاء في بيئة محمية، حيث يجب أن يتم تجنب هؤلاء الأشخاص لمدة 7 أيام على الأقل بعد تلقي لقاح الانفلونزا الأنفي.

الأعراض الجانبية

تتضمن الأعراض الجانبية المحتملة للقاحات الانفلونزا حسب طريقة تصنيعها ما يلي:

 

الأعراض الجانبية للقاحات الانفلونزا المثبطة

تتضمن الأعراض الجانبية المحتملة للقاحات الانفلونزا المثبطة أو المقتولة ما يلي:

 

آلام وأعراض مرتبطة بمكان الحقن.

حمى، وكسل، وآلام عضلية، تظهر بشكل أكبر عند الأشخاص الذين لم يتلقوا لقاح الانفلونزا من قبل.

تفاعلات حساسية في بعض الحالات النادرة.

نوبات حموية تتطور عند الأطفال الصغار، خصوصاً عند إعطاء لقاح الانفلونزا مع بعض الأنواع الأخرى من اللقاحات.

في بعض الحالات النادرة، قد يسبب تلقي هذا النوع من لقاحات الانفلونزا تطور متلازمة غيلان باريه.

الأعراض الجانبية للقاح الانفلونزا الخلوي

تتضمن الأعراض الجانبية المحتملة الشائعة للقاح الانفلونزا الخلوي ما يلي:

 

ألم واحمرار مكان الحقن.

صداع.

تعب.

آلام العضلات.

كسل.

الأعراض الجانبية للقاح الانفلونزا معاد التركيب

تتضمن الأعراض الجانبية المحتملة الشائعة للقاح الانفلونزا معاد التركيب ما يلي:

 

آلام مكان الحقن.

صداع.

تعب.

آلام العضلات.

الأعراض الجانبية للقاح الانفلونزا عن طريق الأنف

تتضمن الأعراض الجانبية المحتملة الشائعة للقاح الانفلونزا عن طريق ما يلي:

 

الحمى، بالأخص عند الأطفال بين عمر 2- 6 سنوات.

سيلان الأنف.

التهاب الحلق عند البالغين.

الصداع، والرعاش، وآلام عضلية.

السعال، والتهاب الجيوب الأنفية، وتعب.

قد يسبب تلقي لقاحات الانقلونزا رباعية التكافؤ المثبطة تطور تورم دموي (بالانجليزية: Hematoma) عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نزفية، مثل سيولة الدم، أو عند الأشخاص الذين يستعملون الأدوية المضادة للتخثر.

 

قد يتسبب تلقي اللقاحات بشكل عام بالإغماء، لذلك ينبغي إخبار الطبيب في حال الشعور بالدوار، أو تغيرات في الإبصار، أو طنين في الأذنين.

احتياطات الاستخدام

تتطلب لقاحات الانفلونزا مدة أسبوعين لإعطاء مناعة ضد الفيروسات المستعملة فيها بعد تلقي الجرعة.

 

الأشخاص الذين يعانون من حساسية البيض يفضل أن يتلقوا لقاحات الانفلونزا الخالية من البيض (لقاح الانفلونزا معاد التركيب)، إلا أنّه يمكن أيضاً أن يحصلوا على أي نوع من لقاحات الانفلونزا المناسبة لأعمارهم وحالتهم الصحية، حتى وإن كانت تحتوي على البيض، حيث أنّها تحتوي على كميات قليلة جداً من البيض، بالأخص الأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة بعد تعرضهم للبيض مثل الشرى، كما يمكن للأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة تجاه البيض الحصول على أي من لقاحات الانفلونزا التي تحتوي على البيض في ظروف صحية مشرف عليها من قبل أخصائي متمرس يمكنه أن يتعرف على ويتحكم بأعراض الحساسية الشديدة التي يمكن أن تتطور.

 

الأشخاص الذين يعانون من أمراض متوسط الشدة أو شديدة، بالأخص تلك التي يرافقها حمى، يوصى بعدم تلقيهم للقاحات الانفلونزا إلى أن تتحسن الحالة الصحية لهم، إلا في حال تقرر من قبل الطبيب المختص أنّ الفائدة المتوقعة من استعمال اللقاح تفوق المخاطر المحتملة.

 

ينبغي توخي الحذر عند إعطاء لقاحات الانفلونزا للأشخاص الذين قد عانوا مسبقاً من تطور متلازمة غيلان باريه خلال مدة 6 أسابيع من تلقيهم لجرعة من لقاحات الانفلونزا.

 

ينبغي توخي الحذر عند إعطاء لقاح الانفلونزا الأنفي للفئات التي تعاني من مشاكل صحية تجعلهم أكثر عرضة للمعاناة من مضاعفات الانفلونزا، وتتضمن هذه الفئات ما يلي:

 

الأشخاص من عمر 5 سنوات فأكثر الذين يعانون من مرض الربو.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة أو أمراض القلب والأوعية الدموية، باستثناء ارتفاع ضغط الدم.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض عصبية، أو أمراض عضلية عصبية.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض أيضية، مثل مرض السكري.

الأشخاص الذين يعانون من اعتلالات في الكبد أو الكلى.

الأشخاص الذين يعانون اضطرابات دموية، مثل الاعتلال الهيموغلوبيني.

قد يسبب تلقي هذه اللقاحات الدوار والإغماء عند البعض، لذلك ينصح بالجلوس أو الاستلقاء أثناء تلقي اللقاح، وبعد تلقيه لمدة 15 دقيقة على الأقل للمساعدة على تجنب الإغماء والإصابات التي قد تنتج عنه.

 

يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية، وبالأخص تلك المرتبطة بضعف جهاز المناعة، أن يخبروا الطبيب المختص بذلك قبل حصولهم على لقاحات الانفلونزا.

 

في حال تطور أي من أعراض الحساسية المفرطة، مثل صعوبة التنفس والازيز، أو تغييرات سلوكية، أو حمى شديدة، أو شحوب لون الجلد، أو تسارع نبضات القلب، يجب الحصول على رعاية طبية طارئة وفورية.

تعتبر النساء الحوامل من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الانفلونزا، لذلك يوصى بتلقي جميع النساء الحوامل للقاحات الانفلونزا المناسبة لحالاتهم الصحية، باستثناء لقاح الانفلونزا الأنفي الذي يحتوي على فيروسات حية، حيث أنّ تلقي اللقاح يقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي المعدية، كما قد يعطي بعض المناعة لحديثي الولادة الذين لا يمكن أن يتلقوا لقاحات الانفلونزا خلال الشهور الست الأولى من حياتهم.

 

لا يوجد بيانات حول طرح لقاحات الانفلونزا في حليب الأم، حيث يمكن استعمال جميع أنواع اللقاحات، بما فيها لقاح الانفلونزا الأنفي، من قبل الأمهات المرضعات بعد استشارة الطبيب

في بعض الأحيان، قد لا تحمي لقاحات الانفلونزا جميع الأشخاص من الإصابة الفعلية بأعراض مرض الانفلونزا، حيث أنّ ذلك قد يحدث نتيجة عدد من الأسباب التي تتضمن ما يلي:

 

الإصابة بفيروسات أخرى غير فيروسات الانفلونزا التي تسبب ظهور أعراض شبيهة بأعراض الانفلونزا، مثل الفيروس الأنفي (بالانجليزية: Rhinovirus).

الإصابة بأحد فيروسات الانفلونزا قبل فترة وجيزة من تلقي لقاح الانفلونزا، أو خلال فترة الأسبوعين اللازمة للجسم لاكتساب المناعة ضد هذه الفيروسات.

التعرض لأحد أنواع فيروسات الانفلونزا الغير مشمولة ضمن اللقاح، حيث يوجد العديد من أنواع فيروسات الانفلونزا التي تسبب تتطور الأعراض المرضية، إلا أن اللقاحات تحمي ضد 3- 4 أنواع منها فقط.

عدم تطور استجابة مناعية كافية عند الشخص بعد تلقيه اللقاح، حيث تختلف اللقاحات في مدى فاعليتها من شخص لآخر.

التداخلات الدوائية

التداخلات الدوائية للقاح التهاب الكبد الوبائي أ

يجب إخبار الطبيب المختص بجميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يستعملها المريض قبل تلقي أي من لقاحات الانفلونزا، حيث أنّ استعمال أدوية معينة قد يمنع تلقي لقاح الانفلونزا، أو قد يتطلب الانتظار حتى إنهاء العلاج، وتشمل هذه الأدوية، على سبيل الذكر لا الحصر، ما يلي:

 

الأدوية الكابتة للمناعة، التي تستعمل في علاج بعض أمراض المناعة الذاتية، مثل الصدفية والتهاب المفاصل الروماتويدي، مثل دواء الازاثيوبراين (بالانجليزية: Azathioprine)، والايتانيرسيبت (بالانجليزية: Etanercept)، واللفلونوميد (بالانجليزية: Leflunomide)، وغيرها.

الأدوية الكابتة للمناعة التي تستعمل لمنع رفض الجسم لعمليات زراعة الأعضاء، مثل الباسيليكسيماب (بالانجليزية: Basiliximab)، والسيكلوسبورين (بالانجليزية: Cyclosporine)، والتاكروليمس (بالانجليزية: Tacrolimus)، وغيرها.

الستيرويدات الفموية، أو الأنفية، أو ستيرويدات الاستنشاق، أو الحقن.

دواء الفينيتوين (بالانجليزية: Phenytoin)، ودواء الثيوفيلين (بالانجليزية: Theophylline)، ودواء الوارفارين (بالانجليزية: Warfarin).

 

الأشكال الدوائية

معلق للحقن في حقن معبأة مسبقاً 0.5 ml

كيفية الاستخدام

ينصح باستخدام الباراسيتامول أو الأيبوبروفين لعلاج ارتفاع الحرارة والابتعاد عن اسخدام الأدوية التي تحتوي على الأسبيرين، عادةً يتم إعطاء في شهر تشرين الأول أو تشرين الثاني قد تحتاج الى تلقي اللقاح في أوقات مختلفة حسب تعليمات طبيبك .

 

 

السابق
فاكسور
التالي
فاكسيل

اترك تعليقاً