أدوية

طرق تحسين المزاج دون الحاجة للأدوية

كيف تحسن مزاجك النفسي

  • الإكثار من الضحك: هناك العديد من الفوائد للضحك، ومن بينها تعزيزالمزاج، وتحسينه، وتعزيز عمل جهاز المناعة، وإطالة العمر.
  • تغيير وجهة النظر: يرتبط مدى الرضا ​​عن الحياة بوجهة النظر الخاصة بكل شخص والمقارنات التي يعقدها بينه وبين الآخرين في كثير من الأحيان، ولذا فإنّه من الضروري تغيير التوقعات والتوقف عن المقارنة، فبدلاً من النظر إلى ما ينقص الشخص، ينبغي النظر إلى ما لديه من النعم الكثيرة التي لا تُعدّ ولا تحصى، وتذكر أنّ الكثير من الناس ينقصهم أشياء كثيرة مما لدى ذلك الشخص، فقد يتفوق البعض من ناحية ما، بينما يتفوق ذلك الشخص على الآخرين من ناحية أخرى.
  • القيام بالأعمال الصالحة: يجد الكثير من الناس أنّ مساعدة الآخرين تجلب مشاعر السعادة، وفي الواقع، تظهر الأبحاث أنّ الأشخاص الذين يمارسون الأعمال التطوعية يشعرون بمستويات أعلى من الصحة والسعادة.
  • ممارسة التأمل: يمكن أن يساعد التأمل على إدارة التوتر، والإجهاد، وزيادة السعادة.
  • اختيار السعادة: يشير الخبراء إلى أنّ الإنسان لا يحتاج إلى العمل الجاد ليكون سعيداً، بل يكفي أن يختار أن يكون سعيداً، وما عليه إلا أن يقوم بالأنشطة التي تجعله يشعر بالرضا وتجلب له السعادة. فعلى سبيل المثال يُنصح المرء بأن يقرر في الصباح أنّه سيكون أكثر سعادة من خلال التفكير في ثلاثة أشياء يمكن أن تجعله أكثر سعادة في ذلك اليوم، وأن يحاول القيام بها، ومن الجدير بالذكر أنّه لا ينبغي انتظار أن تتغير الحياة ليكون الإنسان سعيداً، فما على الإنسان إلا اختيار السعادة.
  • الانشغال بأشياء مفيدة: تساعد مواصلة العمل والانشغال بالأشياء المفيدة على التخلص من الروتين اليومي، وتمدّ الشخص بمشاعر السعادة والرضا بعد الإنجاز.
  • التحدث الى شخص آخر: يمكن أن يساعد التحدث إلى شخص آخر وجهاً لوجه، أو عن طريق الهاتف، أو الدردشة عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تحسين المزاج.
  • الاستمتاع باللحظة الراهنة: إذ ينبغي على الإنسان التركيز على اللحظة التي يحياها والاستمتاع بها، لأنّ ذلك يساعد على الشعور بالهدوء، ويعيد للمرء التوازن العاطفي.
  • التنفس ببطء: يساعد التنفس ببطء على تقليل التوتر، والهلع، وتحسين المزاج حسب ما أشارت الدراسات، وذلك لأنّ التنفس البطيء يؤثر في عمل الجهاز العصبي والدماغ، ويساعد على الهدوء والراحة.
  • قضاء فترة من الوقت تحت أشعة الشمس: فقد وجدت الدراسات أنّ التعرض لأشعة الشمس يساهم في تحسين المزاج.

ضبط المزاج

تتنوع وسائل ضبط المـزاج وتتعدد، فلا توجد وسيلة واحدة لإصلاح المزاج، بل يعتمد الأمر على تفضيلات كل شخص، ويعتمد أيضا على مدى فهمك لذاتك ووعيك بها وبرغباتك، والأفضل في هذا الطريق أن تعرف أكثر وسائل ضبط المزاج نجاحا معك، وتظل هناك وسائل ثابتة تتسم بالنجاح في ضبـط المزاج لجميع البشر، وأهمها ممارسة الرياضة، إذ تتجاوز فوائد الرياضة حدود الصحة، فهي التي تمنحك المظهر الجسدي اللائق، ليس هذا فحسب، بل تمنحك المزاج الجيد والبال الرائق الذي يحقق لك عظيم النفع، ومن وسائل ضبط المـزاج أيضا إصلاح الأجهزة الفاسدة، فمجرد إصلاح صوت الباب بتشحيمه يعطيك شعورا لحظيا بالسعادة، فما بالك بإصلاح ما هو أكثر أهمية؟ كما تساعدك النظافة الشخصية والعامة على ضبط المـزاج بسهولة، ومشاهدة الأفلام الجيدة، ويعد الرقص من وسائل ضبط المـزاج الفعالة، فيعمل على زيادة مرونة جسدك ويمنحك بشعور جيد عن نفسك، وتصلح الكتابة في ضبط المـزاج في أغلب الأوقات.

مكملات غذائية لتحسين المزاج

هنالك العديد من ‏فيتامينات لتحسين المزاج وتتضمن:

1. الأحماض الدهنية أوميغا-3
أخذ مكملات الأوميغا-3 يعتبر إجراءً فعال في علاج الاكتئاب الناتج عن نقص أوميغا في حين لم يذكر مؤلفو الدراسة أي اثار جانبية خطيرة لأخذه.
ولكن في مراجعة وجد الباحثون أن مكملات أحماض أوميغا 3 الدهنية ليست مفيدة في حالات تقلب المزاج كعلاج للاكتئاب.

2. إس أدينوسيل إل ميثيونين (S-Adenosyl-L-Methionine)
إس أدينوسيل إل ميثيونين، المشتق من حمض أميني ومتوفر في الغذاء المحتوي على البروتين ، تم إجراء الكثير من الدراسات ووجد أنه يعمل على تحسين حالة المزاجية بشكل شائع في أوروبا.

3. فيتامينات ب
فيتامينات ب، مثل فبتامين-B12 الضرورية لعملية التمثيل الغذائي للخلايا وترميم وتحسين الجهاز العصبي المركزي.

توصي بمركب B جيد أو فيتامينات متعددة لضمان الكثير من فيتامينات B، والتي يمكن أن تساعد في استقرار أغشية الخلايا العصبية.

4. فيتامين د
فيتامين د يعتبر من ‏فيتامينات لتحسين المزاج، على الرغم من عدم وجود أدلة العلمية الكافية للتحدث حول فعالية فيتامين د كمحسن للمزاج.

ولكن أفادت دراسة واحدة على الأقل عن فوائد فيتامين د في علاج الاضطراب العاطفي الموسمي، وهو شكل من أشكال الاكتئاب يحدث خلال أشهر الشتاء.

أطعمة تحسن المزاج

7 أطعمة طبيعية ترفع مستوى هرمون «سيروتونين» في الدم، وبالتالي تجعل الإنسان في حالة مزاجية طيبة.
وهذه الأطعمة السبع هي:

1- المكسرات: وتشمل «الجوز أو الكاجو أو اللوز». وتُعدُ المكسرات بمثابة الغذاء الخفيف المثالي لتحسين الحالة المزاجية. وتحتوي على المكسرات على حمض «تربتوفان» الأميني الذي يساهم بدور هام في افراز هرمون «سيروتونين».

2- البيض: يوفر البيض فيتامين د.

3- السمك المملح «الرنجة»: توفر اسماك الرنجة هرمون «سيروتونين»، وتُعتبر غنية أيضاَ بأحماض «أوميغا 3» الدهنية، والتي يقال إنها تساعد في مقاومة الشعور بالاكتئاب.

4- الفاكهة المجففة: تحوي على حمض «تربتوفان» والماغنيسيوم مما يساعد يعزز قدرة الجسم على التعامل مع الشعور بالإجهاد.

5- فول الصويا: يعتبر فول الصويا مصدر بروتين عالي الجودة ويحتوي أيضاً على حمض «تربتوفان».

6 -الشوكولاتة: تحتوي الشوكولاتة الداكنة على حمض «تربتوفان»، ولكن يجب تناولها باعتدال لاحتوائها على الكثير من السكر والدهون.

7-الفلفل الحار: يُفرز جسم الإنسان بشكل طبيعي هرموناً يُسَمًى «إندورفين» عند تناول أنواع عديدة من الفلفل الحار، وذلك كرد فعل تلقائي على دخول مُرَكًب «كابسيسين» إلى الجسم، وهو المكون النشط في الفلفل الذي يجعله حاراً. ويعتقد العلماء أن هرمون «إندورفين» يضطلع بدور كبير في تسكين الألم وشعور الجسم بالراحة بشكل عام.

أشياء تحسن النفسية

يسعى علم النَّفس والصحة النفسيّة بشكلٍ عام إلى وصول الفرد لمرحلةٍ من السّعادة والراحة النفسية، وإدخال السرور إلى حياته وجعلها أكثر قيمة ومعنى، ورفع مستوى العلاقات الاجتماعيّة مع الآخرين وتحسينها، وفيما يأتي أبرز الطرق والاقتراحات التي قد تعمل على مساعدة الفرد على تحسين حالته النفسية:

  • الابتسامة

تساعد الابتسامة على إرسالِ الإشارات الإيجابيّة إلى الدّماغ الأمر الذي يُحفّز ويُحسن بدوره حالة الفرد النفسيّة، كما أن الابتسامةَ فعل معدٍ يعكس مشاعر السّعادة الحقيقيّة تجاه الآخرين، بالإضافة إلى أنها تولّدُ الضحك الذي يمحو المشاعر السلبيّة، ويُعدّ من أفضل الطُرق المستخدمة في تحسين النفسيّة.

  • التصرف بإيجابيّة

يستطيع الفرد أن يتصرّفَ بأسلوب إيجابيّ؛ عن طريق مواجهة الأفكار السلبيّة المُؤثّرة فيه وصياغة الأسئلة حول مدى صحة وحقيقة هذه الأفكار، كما أن من الواجب على الفرد أن يقيّمَ الموقف الذي يواجهه؛ عن طريق تقييم مدى حاجته للتفكير فيه.

  • الابتعاد عن المقارنة

يجب أن يبتعدَ الفرد الذي يريد التمتع بأفضل حالة نفسيّة عن مقارنةِ نفسه مع الآخرين؛ حيث إن هذه المقارنة تقلّلُ من مستوى تقديره لذاته وقدراته من خلال ربط الفرد إنجازاته بإنجازات الآخرين المحيطين به، فعند مقارنة نفسه مع من هم دون مستواه يولّدُ ذلك الشعور الزّائف بالإنجاز والرِّضا، أمّا مقارنته لنفسه مع من يفوقه في مستواه يقوده إلى الشعور بالإحباط والفشل، وفُقدان القدرة على النجاح بشكلٍ مستمر.

  • رفع مستوى الثقة بالذات

يجب أن يمتلكَ الفرد نظرة سليمة وسوية تّجاه ذاته، كما أنّه من الضروري أن يدعمَ ويُحفزَ هذه النظرة؛ بحيث لا تهتز عند تعرضه للمشكلات المختلفة سواء أكانت مواجهة الفشل أم عدم القدرة على تنفيذ أحد الواجبات والمهام. ويكون رفع مستوى الثقة بالذَّات من خلال التفكير بطريقةٍ إيجابيّة وتدعيمية بعيداً عن لوم الذَّات وتأنيبها، بالإضافةِ إلى تحفيزِ حُبّ الذّات واستشعار مستوى الإنجاز الذاتي الفردي، والاهتمام بتطويره وعدم التقليل من شأنه.

  • التعبير عن المشاعر الذاتية

ينبغي على الفردِ الّذي يسعى إلى تحسينِ الصحة النفسية لديه أن يُدركَ مشاعره ويُحسنَ التعبير عنها، والمقصود بالتَّعبير عن المشاعر هو التَّعبير السوي والصحي الّذي يبدأ عندما يكون الفرد على درايةٍ وفهمٍ كاملٍ لمشاعره وأحاسيسه، ومدى قدرته على ضبط ردود فعله الجسميّة والنفسيّة تّجاه المواقف والمشاعر المختلفة، كما يجب امتلاك القدرة على التّحدثِ عن هذه المشاعر، وعدم كبتها والبوح بها أمام الأشخاص المناسبين الذين يقدّمون الدَّعم المطلوب، كما أن عدم الخجل من البكاء والتعبير عن الحُزنِ في المواقف المختلفة، وتحرير الانفعالات وإظهارها بالطريقة المناسبة مهم جداً لرفعِ مستوى الصحة النفسيّة للأفراد.

  • الحفاظ على العادات الصحية السليمة

يكون الحفاظ على العاداتِ الصحية من خلال ممارسة التمارين الرياضيّة والمواظبة عليها؛ ممّا يساعد على زيادةِ الثقة بالنَّفس، وتخفيف التوتر والتخلص من الضغوط المختلفة التي من الممكن التعرض لها، بالإضافة إلى أهمية الالتزام بتطبيق نظام غذائيّ صحيّ ومتوازن، وتجنّب تناول الطعام والمشروبات غير الصحيّة ، وكذلك تجنّب التّدخين والكحول؛ حيث يؤدي تناول هذه الأصناف إلى زيادةِ مستوى التّوتر والسمنة بفعلِ الكافيين والسكريات الموجودة بكثرةٍ فيها، ويجدر الإشارة إلى أهمية انتقاء الطعام الذي يُكافح الشعور المتواصل بالتوتر، مثل الخضروات والفواكه وشرب الماء بكميات كثيرة ووافية.

  • النوم

إن الحصولَ على القدرِ الكافي والمطلوب من النَّوم يساعد على التخفيف من الضغوط النفسية، ويُعزّز من الراحة العامة المُؤثّرة في الحالةِ النفسية والعصبية، ويكون الحصول على النومِ بشكلٍ صحي ومريح؛ من خلال تهيئة مكان النوم المناسب لاستيفاء الراحة اللازمة، مثل أن يكون المكان مظلماً ومريحاً، وبعيداً عن الأجهزة الإلكترونيّة.

  • التأمل والاسترخاء

تساعد تمارين التأمل والاسترخاء على التخلص من الضغوط النفسيّة التي يتعرض لها الفرد، والناتجة عن المواقف والظروف الحياتية التي يعيش فيها، فمن المفيد إضافة ممارسة التأمل إلى جدول الأنشطة اليوميّة، مثل تمارين النَّفس على التخلص من التوتر، وزيادة السيطرة على النَّفس، ورفع إمكانية التّحكم بالمشاعر.

أسباب تقلب المزاج عند النساء

العديد من الأسباب وأساليب الحياة المختلفة يمكنها أن تتسبب في حدوث تقلبات مزاجية شديدة عند المرأة، وتشمل الآتي:

  • متلازمة ما قبل الطمث وهي مجموعة من الأعراض التي تحدث للمرأة قبل أسبوع إلى أسبوعين من نزول الطمث، وتشمل تقلب المزاج والإرهاق والاكتئاب وتغيرات في الشهية وانتفاخات… وغيرها. وتظهر هذه الأعراض على 90% من النساء قبل نزول الدورة، وقد تختلف شدتها من شهر لآخر، وقد تزداد الأعراض سوءًا أو تتحسن مع تقدم العمر.

والسبب في هذه الأعراض ليس واضحًا، ولكن يعتقد الباحثون أن الأمر في الغالب يتعلق بالتحولات في الإستروجين (هرمون الأنوثة)، فالفترة السابقة لنزول الدورة، تتراوح مستويات الإستروجين ما بين الارتفاع والانخفاض بشكل كبير، ويستقر الأمر بعد بدء نزول الدورة بيوم إلى يومين، وهذه التحولات قد تؤثر على مزاج المرأة وسلوكها.

  • اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي
  • وهو نوع أكثر شدة وندرة في الوقت نفسه من متلازمة ما قبل الطمث، ويؤثر على ما يصل إلى 5% من النساء في سن الإنجاب. وتتضمن أعراض اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي تقلب المزاج والاكتئاب الشديد، ونادرًا ما يكون علاج الأمر عن طريق التغيير في نمط الحياة كافيًا في هذه الحالة، لذا يلجأ الكثير من النساء إلى الجمع بين العلاجات البديلة، مثل إدارة الضغط العصبي والتغيير في النظام الغذائي والأدوية بعد استشارة الطبيب، من أجل التخلص من هذه الأعراض.
  • الضغط العصبي يؤثر الضغط العصبي والتوتر على جسمك وصحتك ومزاجك، فالإحباط والقلق ووجود ضغط عصبي بشكل مستمر، كلها أمور تؤدي إلى حدوث تقلبات مزاجية إلى جانب مشكلات نفسية أخرى.
  • أسباب نفسية يمكن أن تسبب الاضطرابات النفسية والمشكلات السلوكية أعراضًا مثل تقلب المزاج، وتشمل هذه الاضطرابات نقص الانتباه والاكتئاب واضطراب فرط الحركة والاضطراب ثنائي القطب وأكثر من ذلك، وفي الغالب سيؤدي علاج هذه الحالات إلى تخفيف تقلب المزاج وأي أعراض أخرى قد تواجهها صاحبة المشكلة.
  • خلل الهرمونات قد يلعب هرمون الإستروجين دورًا في تقلبات المزاج المرتبطة بما قبل نزول الدورة، ولكن توجد هرمونات أخرى يمكنها أن تؤثر على الحالة المزاجية أيضًا، فعند قصور الغدة الدرقية وهي حالة لا تنتج فيها الغدة الدرقية ما يكفي من الهرمونات، قد يتأثر مزاج المرأة أيضًا بشكل سلبي إضافة إلى بعض الأعراض الأخرى.
  • سن البلوغ البلوغ فترة تحدث فيها تغيرات عاطفية وجسدية ونفسية في حياة الطفل، وتقلبات المزاج وردود الفعل العاطفية غير المبررة قد تشيع أيضًا خلال هذه المرحلة.
  • الحمل التغيرات الهرمونية في الحمل يمكن أن تؤدي إلى تقلبات في المشاعر والمزاج، بالإضافة إلى أن النساء الحوامل غالبًا ما يواجهن تغيرات جسدية وإجهادًا عاطفيًّا، ما يمكن أن يزيد من حدة بعض المشكلات مثل تقلب المزاج.
  • انقطاع الطمث تحول كبير آخر في الحياة يرتبط بالتقلبات المزاجية عند المرأة والتغيرات العاطفية السريعة أيضًا، فمع انخفاض مستويات هرمون الإستروجين في هذه الفترة يواجه الكثير من النساء مجموعة من الأعراض تشمل تقلب المزاج والهبات الساخنة والأرق وانخفاض الرغبة الجنسية. ويعطي بعض الأطباء النساء أدوية بديلة للهرمونات قبل انقطاع الطمث، للمساعدة في تهدئة آثار انخفاض هرمون 

 

 

 

 

السابق
اعراض سرطان الغدد الليمفاوية عند الأطفال
التالي
شكل البقع الحمراء السرطانية وأهم أعراض سرطان الدم

اترك تعليقاً