الاميبريد
يعدّ الاميبريد (Ampride) مضاد غير نمطي للذهان (Atypical antipsychotic)، يُصرَف بوصفة من الطبيب غالبًا لعلاج بعض المشكلات العقليّة والنفسية، إذْ يحتوي الاميبريد على المادّة الفعّالة أميسولبريد (Amisulpride) التي تقوم ألية عملها على تثبيط مستقبلات الدوبامين الموجودة في الدماغ، وهو ما يحدّ من فرط نشاط الدوبامين، ليساهم في تحسين السلوك غير الطبيعي، والأفكار والأحاسيس المشوَّشة، وحقيقةً، يأتي هذا الدواء على صورة أقراص فمويَّة بتركيز 50، أو 100، أو 200، أو 400 ملغرام من المادّة الفعّالة، ويجدر الذكر بأنَّ هذا الدواء من إنتاج شركة الأندلس للصناعات الدوائية (Al andalus pharmaceutical).
استخدامات الاميبريد وجرعاته
كونه ينتمي لمضادات الذهان، يوجد توصيات معينة بشأن استخدام الاميبريد في علاجحالات الفصام (Schizophrenia)، وهي المشكلة الصحية التي قد تؤثر على الطريقة التي يفكر أو يشعر بها الشخص، كما ويُصاحبها أحيانًا ظهور العديد من الأعراض المختلفة؛ كالهلوسات، والشكوك غير الطبيعيّة، والهذيان، والانسحاب الاجتماعي والعاطفي، وغيرها من الأعراض الأخرى. وقد يوصي الطبيب باستخدام هذا الدواء لعلاج حالات أخرى،كتخفيف أعراض الهلوسات السمعية، والبصرية والحسيّة، غير الحقيقية.
ومن الجدير بالذكر أنَّ الطبيب يعدّ الشخص المسؤول عن تحديد جرعة الاميبريد ومدّة استخدامه، وقد يقوم بتعديل الجرعة بناءً على حالة الفرد، وسنذكر في الآتي بعض التوصيات المتعلقة بجرعة الاميبريد:
- الجرعة الاعتيادية للبالغين تتراوح بين 50 ملغرام-800 ملغرام يوميًّا.
- يبدأ الطبيب في بعض الحالات بأقل جرعة مُمكنة.
- يصف الطبيب أحيانًا هذا الدواء بجرعة قد تصل إلى 1200 ملغرام يوميًّا.
- الجرعات التي تصل إلى 300 ملغرام يوميًّا، يمكن أخذها كجرعة واحدة فردية، والحرص على تناولها في الوقت ذاته من كل يوم.
- الجرعات التي تتجاوز 300 ملغرام تقسم إلى جرعتين، نصفها في الصباح، والنصف الآخر في المساء.
- وصف الجرعة الأقل من الاميبريد في حالة المعاناة من مشكلات الكلى.
- وصف الجرعة الأقل في حالة كبار السنّ، خوفًا من الآثار الجانبية المزعجة للدواء.
- لا يوصى باستخدام هذا الدواء للأطفال الذين لا تتجاوز اعمارهم 18 سنة.
إرشادات قبل البدء باستخدام الاميبريد
قبل البدء باستخدام الاميبريد يوصَى باتباع التوصيات المذكورة على النحو الآتي:
- الحرص على إخبار الطبيب في حالة المعاناة من تفاعل تحسُّسي تجاه أيَّة أدوية استخدمت سابقًا لعلاج الحالة الصحية التي يعانيها في الوقت الراهن.
- التأكد من إخبار الطبيب حول الحمل أو التخطيط للحمل قبل استخدام الدواء، وفي حالة الحاجة لتناول هذا الدواء خلال الحمل، قد يناقش الطبيب المخاطر والمنافع التي يمكن الحصول عليها في هذه الحالة.
- الحرص على إخبار الطبيب في حالة المعاناة من عدم تحمل اللاكتوز، إذْ تحتوي أقراص هذا الدواء على اللاكتوز.
- إخبار الطبيب قبل تناول الدواء حول الإصابة بأمراض الكلى أو الكبد، أو الصرع، أو الباركنسون، أو في حالة وجود تاريخ للإصابة بتخثر الدم، أو المعاناة من مشكلات القلب والأوعية الدموية، أو ارتفاع سكري الدم، أو المعاناة من الخرف، أو تغيرات المزاج، أو ورود الأفكار الانتحارية.
- مناقشة الطبيب وإخباره حول وجود عوامل خطورة الإصابة بالجلطة الدماغيّة.
- إخبار الطبيب حول وجود تاريخ شخصي أو عائلي للإصابة بسرطان الثدي.
- الحرص على إخبار الطبيب حول أنواع الأدوية الأخرى التي يتم تناولها في الوقت الراهن.
- إعلام الطبيب في حالة المعاناة من حساسية تجاه المكوِّن الفعال في الاميبريد أو المكوِّنات الأخرى الموجودة معه.
- مناقشة الطبيب قبل تناول الدواء في حالة تقديم الرضاعة الطبيعيّة.
تعليمات أثناء استخدام الاميبريد
أثناء استخدام الاميبريد، يوصى باتباع النصائح المذكورة في الآتي:
- الحرص على قراءة النشرة المرفقة مع الدواء جيدًا قبل البدء باستخدامه.
- اتباع تعليمات وتوجيهات الطبيب حول كيفيَّة تناول الاميبريد، من حيث الجرعة اللَّازمة ومدّة الاستخدام.
- تجنب وقف استخدام الدواء بصورة مفاجئة، ودون إذن من الطبيب المختصّ.
- تناول أقراص الاميبريد الفموية مع كوب من الماء، ويفضل تناول الدواء قبل وجبات الطعام.
- ينصح بتناول جرعة الدواء في الوقت ذاته من كل يوم.
- الاستمرار بتناول الاميبريد وعدم وقف استخدامه، فهو من الأدوية الضرورية للسيطرة على المشكلة الصحية.
- إخبار الأطباء والممرضين الذين يشرفون على علاجك حول تناول الاميبريد في الوقت الراهن.
- الحرص على إخبار الطبيب أو الصيدلاني حول تناول الاميبريد قبل البدء باستخدام أي نوع من العلاجات الأخرى الجديدة.
- التأكد من استخدام المرأة مانع للحمل أثناء تناول الاميبيريد، ولكنْ، في حالة حدوث الحمل أثناء استخدام الدواء يجب المسارعة إلى إخبار الطبيب فورًا.
- مراجعة الطبيب فورًا أو زيارة أقرب مستشفى في حالة ورود الأفكار الانتحارية أو حدوث التغيرات المزاجيَّة أثناء استخدام الدواء؛ كالتفكير أو الحديث حول الانتحار، أو إيذاء النفس، أو في حالة الدخول في المزاج المكتئب، أو زيادة الشعور بالهياج.
الآثار الجانبية لاميبريد
تظهر في بعض الأحيان آثار جانبية مختلفة الشِّدة أثناء استخدام هذا الدواء، ولكنَّ الكثيرين أيضًا من مستخدميه لا تظهر عليهم أيَّة أعراض أو مشكلات، وربما تكون الأعراض الظاهرة مرتبطة بمشكلة صحيّة أو أدوية أخرى يتم تناولها، وبكل الأحوال، سنذكر في الآتي بعض الأعراض المحتمل ظهورها أثناء استخدام اللاميبريد:
أعراض جانبية شائعة
وهي الأعراض التي يتكرَّر حدوثها بين مستخدمي اللاميبريد، والتي يجب إعلام الطبيب بشأنها في حالة تفاقمها أو عدم تحسنها مع الوقت، ونذكر منها الآتي:
- الحركة غير المسيطر عليها في الذراعين والساقين.
- ارتجاف الجسم، أو تيبس العضلات، أو الإصابة بالتشنجات.
- بطء الحركة، وإفراز كميات كبيرة من اللعاب أكثر من المعتاد.
- الشعور بالقلق أو الهياج.
- الإصابة بالأرق، وصعوبة النوم.
- الإصابة بالإمساك.
- الشعور بالدوخة، أو النعاس.
- التقيؤ أو الغثيان.
- اكتساب الوزن الزائد.
- جفاف الفم.
- ألم الثدي وتضخمه عند الرجال.
- اضطرابات الدورة الشهرية.
- صعوبة الحفاظ على الانتصاب، أو القذف.
- اضطراب أو تشويش الرؤية.
- إنتاج الحليب من الثدي في حالة النساء والرجال.
أعراض نادرة الحدوث
ومن جانبٍ آخر، ثمّة مجموعة من الأعراض الجانبية النادرة التي قد تُصاحب استخدام الاميبريد، نذكر منها الآتي:
- فقدان الشهية للطعام.
- ظهور الأورام الحميدة غير السرطانيّة.
- الشعور بالتعب، أو الارتباك، أو الضعف الجسدي.
- المعاناة من الألم العضلي.
أعراض جانبية خطيرة
قد يُصاحب استخدام هذا الدواء ظهور بعض الآثار الجانبية الخطِرة، والتي تستدعي مراجعة الطبيب فورًا دون تأخير، ومن هذه الأعراض:
- حدوث التشنجات.
- المعاناة من تفاعلات الحساسيَّة، والتي تظهر أعراضها على صورة انتفاخ وتورم في الشفاه، أو اللسان، أو الوجه، أو الحلق، وصعوبة البلع أو التنفس، وأعراض أخرى محتملة الحدوث.
- المعاناة من ألم الصدر أو تسارع نبض القلب غير الطبيعي.
- تكوُّن الخثرات الدموية في الأوردة.
- متلازمة مضادات الذهان الخبيثة (Neuroleptic malignant syndrome)، والتي قد يُصاحبها أعراض مختلفة؛ كالحمّى، وتسارع نبض القلب، والشعور بالارتباك، والنعاس، أو الهياج، وتيبس العضلات، وسرعة التنفس.
- الإصابة بالعدوى المتكرِّرة.
(ملاحظة: الأعراض المذكورة هنا ليست شاملة لكافة الأعراض المحتملة لتناول الاميبريد، لذا، فإنَّ ملاحظة ظهور أيَّة آثار أو مشكلات خلال استخدام هذا الدواء يستدعي التواصل مع الطبيب المختصّ، مع ضرورة تجنب وقف استخدامه أو تغيير جرعته دون الرجوع إلى الطبيب أولًا).
السيطرة على بعض الآثار الجانبية للاميبريد
تظهر بعض من الآثار الجانبية الشائعة أثناء استخدام اللاميبريد، ولحسن يمكن التعامل معها كالآتي:
- التعامل مع الغثيان والتقيؤ: ينصح بمحاولة تناول هذا الدواء مع وجبات الطعام أو بعد الانتهاء مباشرةً من تناولها، كما يوصى بتناول الوجبات الخفيفة، فلا ينصح بتناول الأطعمة الدسمة أو الغنية بالبهارات.
- التعامل مع الإمساك: يُنصح في هذه الحالة بالإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالألياف، كالخضروات، والفواكه، وحبوب الإفطار، مع التأكيد على ضرورة شرب كميات كافية من الماء، وممارسة التمارين بانتظام.
- التعامل مع الدوخة: يوصى بمحاولة الجلوس والاسترخاء، وتجنب القيادة أو تشغيل المركبات أثناء الشعور بالدوخة.
محاذير وموانع استخدام الاميبريد
مجموعة من المحاذير والموانع مرتبطة باستخدام دواء اللاميبريد، نذكر مجموعة منها في الآتي:
- استخدام الدواء بحذر في حالة المرضى الذين يشكون من أمراض الكلى، وذلك لارتفاع فرصة ظهور الآثار الجانبيَّة للدواء، لذا، يوصَى بمراقبة وظائف الكلى باستمرار أثناء استخدام الدواء، وتعديل الجرعة بناءً على ما تتطلبه الحالة، وربما يوصي الطبيب بتغيير نوع الدواء إنْ تطلب الأمر ذلك.
- استخدام الدواء بحذر شديد في حالة المعاناة من خلل الحركة المتأخر أو خلل الحركة الشيخوخي (Tardive dyskinesia)_الحالة التي يعاني فيها المصاب من تكرار حركات الجسم_ كوْن هذا الدواء قد يتسبب في تفاقم الحالة، إذْ يوصَى بمراجعة الطبيب وإخباره فورًا في حالة المعاناة من ظهور أية أعراض غير طبيعيّة.
- استخدام الدواء بحذر شديد جدًّا عند علاج الأفراد الذين يعانون من متلازمة مضادات الذهان الخبيثة (Neuroleptic malignant syndrome)، فهناك فرصة لتفاقم الحالة الصحيّة عند هذه الفئة من الأفراد.
- الحذر الشديد عند إعطاء هذا الدواء للأفراد الذين يعانون من اضطراب الكبد الخفيف إلى المعتدل، فربما يتسبب هذا الدواء في ظهور آثار جانبية مختلفة عند هذه الفئة من المرضى، لذا، فهي بحاجة للمراقبة عن كثب، وتعديل الجرعة بناءً على النتائج السريرية.
- تجنب تناول جرعة أكبر أو أقل من الدواء على خلاف ما يحدّده الطبيب، واستشارة الطبيب فور ملاحظة ظهور آثار جانبيَّة غير مرغوب بها.
- الامتناع عن وقف تناول الدواء دون الحصول على موافقة الطبيب.
- لا يوصَى باستخدام هذا الدواء في حالة الحمل أو تقديم الرضاعة الطبيعية.
- الحذر عند استخدام الدواء في حالة مرضى السكري، فربما يكون هذا الدواء سببًا في تغير مستويات السكر لدى هذه الفئة من المرضى.
- الحذر عند إعطاء الدواء للمرضى كبار السنّ، فلا بدّ أنْ يؤخذ بعين الاعتبار تعديل الجرعة حسب ما تقتضيه الحالة، أو استبدال العلاج إنْ استدعى الأمر ذلك.
- تجنب إعطاء الدواء للأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 18 عام، لعدم دراسة أمان وفعالية الدواء في علاج هذه الفئة العمرية.
- أخذ الحيطة والحذر عند استخدام هذا الدواء في حالة المرضى المصابين بالصرع، أو اضطرابات الجهاز العصبي المركزي، وذلك لارتفاع خطورة تفاقم الحالة الصحيّة لدى هذه الفئة من المرضى.
- مراقبة المريض عن كثب أثناء استخدامه لهذا الدواء، وملاحظة أيْ تغيرات في المزاج أو السلوك، بما في ذلك ورود الأفكار الانتحارية بباله.
- تجنب القيام بالمهام التي تتطلب درجة عالية من الانتباه أثناء تناول اللاميبريد، كقيادة المركبات، وتشغيل الآلات، فهو قد يتسبب في إثارة الشعور بالنعاس وفقدان التركيز.
التفاعلات الدوائية والغذائية لاميبريد
يوجد بعض التفاعلات الدوائية بين اللاميبريد وأنواع من الأدوية الأخرى، حيث ينجم عن هذه التفاعلات زيادة فرصة ظهور الآثار الجانبية للدواء أو التأثير على فعاليَّته أو فعاليَّة الأدوية الأخرى، وهذا يعني ضرورة تحضير قائمة تضمّ كافة الأدوية التي يتم تناولها في الوقت الراهن، وإعطاءها للطبيب قبل البدء باستخدام اللاميبريد، لمعرفة ماهية التعارضات الدوائية المحتملة معه، وكيفية التعامل معها. ونذكر في الآتي بعض الأدوية التي قد تتعارض مع اللاميبريد:
- الأدوية التي تستخدم في علاج عدم انتظام نبض القلب، مثل كينيدين (Quinidine)، والأميودارون (Amiodarone).
- أمفوتيراسين ب (Amphotericin B) الوريدي، وهو نوع من مضادات الفطريات.
- الأدوية الأخرى المستخدمة في علاج أمراض القلب، مثل: حاصرات بيتا (Beta blockers)، والفيرباميل (Verapamil)، والديلتيازيم (Diltiazem).
- المسهلات المحفِّزة.
- مدرات البول.
- الأدوية التشخيصية، مثل تتراكوساكتيد (Tetracosactide).
- الهرمونات القشرية السكرية (Glucocorticoids).
- الأدوية الأخرى المضادّة للذهان، مثل: كلوزابين (Clozapine)، وكلوربرومازين (Chlorpromazine)، وهالوبيريدول (Haloperidol)، والليثيوم (Lithium).
- أدوية التخدير المستخدمة خلال العمليات الجراحيّة.
- بعض أنواع مسكنات الألم.
- مضادات الهستامين التي تسبب النعاس.
- بعض الأدوية المستخدمة للسيطرة على ضغط الدم.
- الأدوية المستخدمة لعلاج الاكتئاب.
- الأدوية التي تخفف القلق، أو تساعد على النوم.
(ملاحظة: هذه القائمة لا تشمل كافة الأدوية التي قد تتعارض مع اللاميبريد، فربما توجد غيرها).
حالات فرط جرعات الاميبريد أو نسيانها
في حالات فرط الجرعة او نسيانها من الدواء، يوصَى بالآتي:
- فرط الجرعة: في حالة تناول جرعة زائدة من الدواء قد تظهر على الفرد مجموعة من الأعراض؛ كالشعور بعدم الراحة والارتجاف، وتيبس العضلات، والشعور بالنعاس، وغيرها من الأعراض الأخرى، وسواءً ظهرت هذه الأعراض أو لم تظهر، يتوجب على الفرد الاتصال بالطبيب، أو زيارة المستشفى فورًا دون تأجيل عند تناول جرعة زائدة من اللاميبريد.
- نسيان الجرعة: عند نسيان الجرعة يوصَى بتناولها في أقرب فرصة مُمكنة، ولكن في حالة اقتراب موعد الجرعة التالية، فيوصىَ بتخطي الجرعة الفائتة والاستمرار على الجرعات المنتظمة الاعتياديَّة، مع الابتعاد عن مضاعفة الجرعة لتعويض الفائت منها.
آلية تخزين الاميبريد
عند تخزين اللاميبريد يوصى باتباع الآتي:
- حفظ الدواء بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.
- تجنب التخلص من الدواء في المرحاض أو حوض المغسلة، وإنما يوصى باستشارة الصيدلاني حول آلية التخلص من الدواء منتهي الصلاحية أو الذي لم تعد هناك حاجة لاستخدامه.
- حفظ الدواء في مكان بدرجة حرارة لا تتجاوز 25 درجة مئوية.
- حفظ الدواء في مكان جاف.
- تجنب حفظ الدواء في الحمام أو بالقرب من المغسلة.
- تجنب ترك الدواء في السيارة، فالحرارة قد تتسبب في تلفه.
البدائل الدوائية لاميبريد
يتوفر بعض البدائل الدوائية للاميبريد، نذكر بعض منها في الآتي:
- أميلاين (Amilian) من إنتاج شركة التقدم لصناعة الأدوية (Al-Taqqadom Pharmaceutical Industries).
- بيرسيبتا (Percepta) من إنتاج شركة المتحدة للصناعات الدوائية (United Pharmaceutical Manufacturing Co. Ltd).
- سوليان (Solian) من إنتاج شركة سانوفي افنتيس (Sanofi aventis).
- جوسوي أميكس (Joswe Amex)، من إنتاج شركة جوسوي (Joswe).
- سولبيتاك (Sulpitac) من إنتاج شركة صن للصناعات الدوائية المحدودة (Sun pharmaceutical industries ltd).
